معلوماتك

بلاد بحرف ز … 17 بلد بحرف الزاي

من أكثر مواضيع يكون عليها بحثًا كبيرًا من الناس للكثير من الأهداف هو بلاد بحرف ز ، حيث أن حرف الـ “ز” هو من الحروف المتميزة والسهلة الحصول على أسماء البلدان والأسماء الشخصية والحيوانات والنباتات، وسنحرص على تقديم أكبر عدد ممكن من البلاد التي تبدأ بهذا الحرف من خلال موضوعنا اليوم على موقعنا.

بلاد بحرف ز ( 17 بلد بحرف الزاي ) :

هناك مجموعة من أشهر بلاد بحرف ز التي توجد في مختلف بلدان العالم، ومن أبرزها كل مما يلي:

أولًا/ جمهورية زنجبار:

  • تُعد جمهورية زنجبار الشعبية هي أحد الأجزاء التابعة لجمهورية تنزانيا، ولكن زنجبار الحكم فيها يكون ذاتيًا بالنسبة لشؤون الجمهورية الداخلية.
  • وهناك مجموعة من الجزر التي تتكون منها الجمهورية وتقع في المحيط الهندي التابع للدولة، والمسافة بينها وبين ساحل تنجانيقا  تبلغ 35 كيلو مترًا.
  • تبعد زنجبار عن كينيا من ناحية جنوب مومباسا حوالي “118” ميل، وعن شمال دار السلام مسافة قدرها “29” ميل.
  • المسافة بين زنجبار ومدغشقر تبلغ “750” ميل، والمسافة بينها وبين جزر القمر “500” ميل، وسلطتها ذاتية واسعة.
  • ويتشكل الأرخبيل من عدة جزر رئيسية منها أنغوجا وبمبا وجزيرتي مافيا وتومباتو، ولكن جزيرة مافيا هي ليست تابعة لزنجبار ولكنها من الجزر التنزانية.

ثانيًا/ جمهورية زامبيا:

  • تُعد جمهورية زامبيا هي عبارة عن بلد واقعة في قارة أفريقيا وهي ليست ساحلية.
  • والجمهورية تجاور جمهورية الكونغو الديمقراطية شمالًا ومن الشمال الشرقي تنزانيا ومن الغرب أنغولا.
  • يحدها من الشرق مالاوي أما من الجنوب فيجاورها زيمبابوي وموزمبيق وناميبيا وبوتسوانا.
  • عاصمة الجمهورية هي “لوساكا”، حيث أن السكان مركزهم الرئيسي حول العاصمة من الجنوب.
  • ويرتكز السكان في شمال غرب مقاطعة حزام النحار وكذلك في محاور البلد الاقتصادية الأساسية.
  • أصل سكان الجمهورية هم الشعوب الكويسانية، وخلال القرن الثالث عشر أثناء توسع البانتو حدث تأثُر كبير لسكانها.
  • كانت هناك الكثير من الزيارات التي جاءت من مستكشفين أوروبيين خلال القرن الثامن عشر، وقتها أصبحت زامبيا تحت حماية بريطانية والتي كان اسمها “روديسيا الشمالية الشرقية”.
  • أغلب تلك الفترة خلال الاستعمار، حكم الجمهورية إدارة إنجليزية من لندن وذلك بمشورة شركة بريطانية تقع في جنوب القارة الأفريقية.

ثالثًا/ زائير:

  • كان اسم “زائير” هو الاسم القديم لجمهورية الكونغو الديمقراطية والذي كان شائعًا في الفترة بين 1971م و1997م.
  • حيث كانت الكونغو تحت استعمار بلجيكي، وحصلت على استقلاليتها وحريتها في سنة 1960م وبعدها أصبحت تُعرف بـ “الكونغو الديمقراطية”.
  • ووقعت بعد ذلك تحت مستعمرة فرنسية وتشاركت فيها مع حدودها الغربية “الكونغو البلجيكية” وبعد تحريرها من الاحتلال عرفت بـ “جمهورية الكونغو”.
  • كان يتم التمييز بين كل من الدولتين من خلال العاصمة لكل واحدة منهما، حيث كانت العاصمة الكونغو البلجيكية قديمًا هي “كونغوا كينشاسا”، بينما الكونفو الفرنسية قديمًا هي “كونغوا برازافيل.
  • وفي الفترة بين عامي 1964م و1971م أصبحت الدولة لها اسم واحد مستقل وهي “جمهورية الكونغو الديمقراطية”.
  • وفي عام 1971م أصبح اسمها “جمهورية زائير”، واستمرت تحمل هذا الاسم حتى عام 1997م وسقط خلال نظام موبوتو سيسي سيكو.
  • فهي إحدى البلدان الموجودة في وسط أفريقيا، وهي ثالث أكبر الدول الموجودة في قارة أفريقيا من ناحية المساحة بعد كل من الجزائر والسودان.
  • حيث أن مساحة زائير تبلغ 2 مليون و334 ألف و885 كيلو مترًا مربعًا، وعدد سكانها في عام 1988م بلغ 33 مليون و743ألف نسمة.
  • كانت عاصمة زائير هي كينشاسا التي كانت تُعرف سابقًا بـ “ليوبلدفيل” ، حيث أن عدد سكانها يبلغ 3مليون نسمة ومن أهم مدنها لوبومباشي وكيسانغاني.

رابعًا/ زيمبابوي:

  • إن زيمبابوي هي إحدى الدول الأفريقية والتي كانت قديمًا تُعرف بـ “روديسيا الجنوبية” حيث أنها كانت تحت الاحتلال الإنجليزي البريطاني.
  • وانفصلت الدولة واستقلت عن بريطانيا بعد أن أعلن عن ذلك إيان سميث الذي كان رئيسًا للأقلية البيضاء في عام 1965م.
  • انتشرت العنصرية في تلك الدولة مما أثار حنق المجتمع الدولي، وقامت العديد من الدول بمقاطعتها من الناحية الاقتصادية.
  • وتم فرض مقاطعة الاقتصادية على حكومة سميث من قبّل حكومة سميث، وكان نتاج ذلك تأييد عالمي للجبهة التحريرية الزيمبابوية التي كان يزعمها موغابي وجوسوا نكوموا.
  • استقل روديسيا أخيرًا بعد أن كانت تحت الاحتلال، وحكمها الأفارقة وبعدها تم إطلاق اسم “جمهورية زيمبابوي” وظلت على هذا الاسم حتى وقتنا الحالي.
  • كان اسم زيمبابوي مستندًا على اسم قديم كان يوجد في مدينة خربة القديمة الموجودة في زيمبابوي العظمى وهو بلغة الشونا.
  • وهذه المدينة القديمة لا تزال كما هي عبارة عن محمية طبيعية تقع في الجنوب الشرقي لزيمبابوي الدولة الرئيسية.
  • واسم “زيمبابوي” متق من دزيمبا-دزا-مابوي، ويتم ترجمتها وفقًا للهجة كارنجا ودزيمبا،وهي جمعًا لكلمة إمبا ومعناها البيت، أما كلمة مابوي فهي معناها الحجر وجمعًا لكلمة “بوي”.

خامسًا/ زيلامسي:

  • تقع هذه المدينة في جنوب غرب فيينا، ولمسافة بينها وبين مدينة سالزبروغ من الجنوب تبلغ “100” كيلو مترًا.
  • ويقع أعلاها جبل شمنتوه الشهير، ومساحة المدينة الكلية تبلغ حوالي “5.500” كيلو مترًا مربعًا.
  • هي من المدن اقريبة جدًا من بحيرة زيل الشهيرة والتي هي من أجمل البحيرات وأنقاها ومياهها نقية تمامًا.
  • يجاورها جبال الألب وبعض الأودية القريبة من جبال القارة، حيث أها في عام 1961م أصبحت منتجعًا سياحيًا ضخمًا.

سادسًا/ زبيد:

  • إن بلدة زبيد هي إحدى المدن النية التي موقعها الجغرافي متميزًا ولها مكانة تاريخية وأثرية في المنطقة.
  • حيث أن لها هندسة محلية وتخطيط مدني وعمراني وعسكري، وكانت عاصمة اليمن بداية من القرن الثالث عشر وصولًا إلى القرن الخامس عشر.
  • كانت تتميز بأهميتها الكبيرة بالنسبة للمجتمع العربيو الإسلامي لفترة طويلة من الزمن وكانت بها جامعة من أشهر الجامعات الإسلامية.
  • تقع المدينة بالتحديد في محافظة الحديدة اليمنية، وتتبع إدارية مديرية زبيد، ويبلغ عدد سكانها حوالي “29 ألف و35” نسمة وفقًا لإحصائيات سنة 2004م.
  • ترأست قائمة المواقع الجغرافية للتراث العالمي الأكثر عرضة للخطر في سنة 2000م بسبب تهديدات تخص تنميتها.

سابعًا/ زيورخ:

  • مدينة زيورخ هي من أهم المدن السويسرية بل ومن أكبر المدن التي تقع في تلك المنطقة وتقرب الحدود الألمانية حيث أنها تقع في وسطها وشمالها.
  • من أبرز ما تتميز به المدينة هي وجود شركات خدمات مصرية، وهي من أكثر الشركات تميزًا في دولة سويسرا.
  • بل وأنها من أنظف المدن وأكثرها هدوءًا، حيث أنها جمعت بين الماضي والحاضي في أبنيتها وعمارتها المتينة والقوية.
  • ترجع المدينة إلى عدة قرون، حيث أن بها سوق من أكبر أسواق الذهب، وبورصتها جاءت في الترتيب الرابع على مستوى العالم حيث سبقتها طوكيو ولندن ونيويورك.
  • حيث أن بها معهدًا فيدراليًا للتكنولوجيا والذي تم تصنيفه ثالث أفضل الجامعات الموجودة في قارة أفريقيا بعد كل من جامعتي كامبردج وأكسفور.
  • وتم إطلاق لقب “عاصمة للخبرات”، والتي تتميز بالمناظر الخلابة التي يمكننا رؤيتها من خلالها وإطلالتها على جبال الألب.
  • يوجد بها ما يزيد عن 50 متحف وما يتجاوز 100 معرضًا فنيًا لمختلف الأذواق والأزياء العالمية، والليل في زيورخ أكثر إثارة وسحرًا.
  • هناك مجموعة أنشطة للترفيه والاستمتاع، فيوجب بها على ضفاف بحيراتها إمكانية للممارسة السباحة في المياه الدافئة.

ثامنًا/ زامبوانجا:

  • في عام 1635م تم تأسيس هذه المدينة من قبّل القوات الإسبانية، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى الزهور الاستوائية.
  • حيث تمت إقامة حصنًا ضخمًا وهو “حصن بيلار” فيها خلال القرن السابع عشر وذلك بهدف حماية مستوطنيها الذين كانوا يحملون الديانة المسيحية.
  • والمساكن فيها تميز بأنها عبارة عن مراكب شراعية، وكان يتخذها المواطنين والسكان سكنًا لهم بدلًا من المنازل.
  • وكان السكان ينتقلون إلى تلك المراكب لتصبح مأوى لهم تحميهم من العواصف التي تهب على المدينة والطقس الشديد البرودة.
  • اللغة التي كانت معتمدة في تلك البلد هي “الكريول الإسباني” وكانت اللغة المحلية هناك.

تاسعًا/ زغرب:

  • إن زغرب هي العاصمة الكرواتية والتي عدد سكانها بلغ بحلول عام 2001م حوالي “780 ألف” نسمة.
  • تقع المدينة على جبل ميدفيدنيشا في منحدراتها الجنوبية، وتقع على نهر سافا من الضفة الشمالية.
  • يبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر حوالي “150” مترًا، وتتميز بموقعها الجغرافي المتميز لوصولها إلى البحر الأدرياتيكي.
  • موقعها متميز من الناحية التعليمية والاستراتيجية، يوجد بها الكثير من مراكز للأبحاث العلمية وصناعات متنوعة منها متطور ومنها تقليدي.
  • ونظرًا لوجود كل تلك المراكز بها فأصبحت مكانتها كبيرة جدً في الناحية الاقتصادية وأصبحًا مقرًا رئيسيًا للوزارات ومرافق الدولة الحكومية.
  • وكل ذلك ساهم في أن تكون من أهم المدن اليونانية، وأطلق عليها اسم زاغرب أول مرة في سنة 1094م ، وكانت تنقسم في البداية إلى مدينتين منفصلتين.
  • والمدينتين هم كليرجي وكاتدرائية زاغرب، وبعد ذلك قام بان جوزيب بضم المدينتين واتحدتا وأطلق عليها اسم أحد الميادين الشهيرة الموجودة في زغراب وهو “زغرب”.
  • وتتبع هذه المدينة يوغوسلافيا وكانت من أهم مدنها، وبعد أن تم حل يوغوسلافيا انضمت المدينة إلى كرواتيا وأصبحت عاصمة لها.

عاشرًا/ الزلفي:

  • من أكبر المدن الموجودة في محافظة الزلفي وتقع فيها إمارة الزلفي التي تتبع عاصمة المملكة العربية السعودية (الرياض).
  • يبلغ عدد سكانها حوالي 68ألف و317 نسمة، وتقع في منتصف المحافظة وبين كل من رمال نفوذ الثويرات وجبال طويق السعودية.
  • كان السبب في تسميتها هو أنها تدرجًا لجبل طويل نظرًا لارتفاعها الشاهق، وقال ابن بليهد معناها القرى المحيطة بالزلفي.
  • وأيضًا من ضمن الأسباب في تسميتها أنها تقع في قرى تُعرف باسم “زليفات”، ولا تزال تحمل اسمها الحالي منذ ذلك الوقت.

مجموعة من أهم بلاد بحرف ز

وكذلك سنطرح إليكم مجموعة أخرى من أشهر بلاد بحرف ز وهي كالآتي:

  • مدينة زحلة : وهي من أشهر المدن اللبنانية، وتقع في محافظة البقاء وهي المركز الرئيسي للقضاء وتم تأسيسها عام 1711م.
  • تُعرف المدينة بـ “عروس البقاع”، ونجحت في أن تكون أول جمهورية في الشرق وذلك في الفترة بين 1885م و1858م.
  • تعتبر الوصل بين التجارة في كل من دمشق وبيروت وبغداد والموصل، خاصة بعد أن تمت إقامة خطًا حديديًا سنة 1885م.
  • استهرت المدينة بوجود الأودية فيها، ويجري فيها نهر بروندي وتتميز بكثرة المطاعم فيها المتميزة التي تطل على النهر.
  • وهي من أحدث المدن في لبنان وتم تلقيبها بـ “عاصمة الكثلكة شرقًا”، وكذلك عُرفت بمدينة الكنائس حيث أنها تضم ما يصل إلى “50” كنيسة.
  • فهي من أكبر المدن المسيحية الموجودة في الشرق الأوسط، وأغلب ما يسكنها المارونية وعدد سكانها يبلغ 120 ألف نسمة.
  • تميزت هذه المدينة بالبيوت العتيقة فيها وتقوم بتقديم المنتجات المختفة من مواد غذائية ومن نبيذ أيضًا، وتقوم بإنتاج منتجات زراعية غذائية.
  • سميت قديمًا بـ “مدينة الخمر والشعر”، وتقوم بربط سهل البقاء الخصيب الموجود في بيروت اللبنانية مع دمشق.

 

  • بلدة زغرتا: هي مدينة لبنانية موجودة في شمال لبنان، عدد سكانها يبلغ حوالي 40 ألف نسمة، وأكثرهم كانوا موارنة.
  • قامت المدينة على مجموعة هضاب شكلها مستطيل، ومن كل جانب توجب البساتين وأشجار الليمون والزيتون.
  • ترتفع عن مستوى سطح البحر حوالي “150” متر ومن جميع جهاتها يحيط بها نهري شعين وجوعيت، ومناخ المنطقة يعتبر ساحلي معتدل.
  • في الصيف يكون الجو حار جدًا وبها نسبة من الأمطار وترتفع درجة الرطوبة نظرًا لأنها محافطة بالكثير من الأشجار والأنهار.
  • إن “إهدن – زغرتا” هما مدينة واحدة بالرغم من أن إهدن هي إحدى البلدان الموجودة أعلى جبال لبنان من الشمال وزغرتا من المدن الساحلية، ولكن السكان في المنطقتين هم نفسهم.
  • فالسكان يقومون بزيارة إهدن في الصيف، أما في باقي السنة يكونوا في زغرتا، و كل أسرة لها ممتلكاتها في كل من المدينتين.

 

  • المدينة العراقية زعفرانية: من بين أهم المناطق البغدادية المختلطة هي مدينة “زعفرانية”، والتي تضم العديد من الأطياف العراقية.
  • تتميز بوجود العديد من البساتين الجميلة، ومن الجنوب تقع منطقة جسر ديالي وعلى الضفة الغربية لنهر دجلة تقع منطقة الدورة.
  • في الشمال الشرقي يحد المنطقة أو المدينة معسكر الرشيد أو معسكر هنيدي، وعند مدخل المدينة الشمالي تقع مقبرة جنود بريطانيين.
  • أما من الجنوب فهناك معسكر الرشيد الذي يضم الكلية العسكرية الأولى، وبجواره يقع مناطق سكنية خاصة بالمدرسين والمعلمين الموجودة في المجمع.
  • كما أن بها مجموعة من المراكز التجارية التي تضم مراكز علمية وأبرزها معهد التكنولوجيا العراقي في بعدها و الذي كان سابقًا هو الجامعة الأميركية “جامعة الحكمة”.
  • كما أن هناك في تلك المنطقة معهد الإدارة التقني وكذلك الكلية التقنية في بغداد وكلية الفنون التطبيقية و معهد إعداد المدربين الصناعيين.

 

  • منطقة زاكورة: أما مدينة زاكورة فهي من المدن المغربية التي تقع في إقليم زاكورة، وتتواجد في الناحية الجنوبية الشرقية من المغرب.
  • هي من أهم المدن السياحية الموجودة في دولة المغرب الشقيق، ولكن بنيتها التحتية ضعيفة وبالتالي لم تحقق المستوى السياحي المطلوب.
  • من أبرز ما تتميز به المدينة وتشتهر به هو الفخار والتمور، فهي تقدم أكثر أنواع التمور جودة لكثرة أشجار النخيل فيها.
  • ولكن تم إهمال تلك الأشجار نتيجة لتعرضها لمرض البيوض عام 1870م، وبالتالي لم تعد تقدم التمور وفقدت الموارد الأساسية فيها.
  • وتعمل الدولة حتى الآن على إيجاد حل لتلك الأزمة، ووفقًا لإحصائيات عام 2014م بلغ عدد سكانها حوالي 307ألف و306نسمة.
  • كانت هناك اختلافات حول تسميتها، فالبعض يعلل بأنه تمت تسميتها بذلك نسبة إلى جذور أمازيغية نسبة إلى قرية واو زاكور، وهي قرية تقع على بعد 70كيلو مترًا من المدينة ومن الجنوب توجد منطقة بين الجبلين تُعرف بـ “زواكر”.

 

  • ناحية زرباطية: كانت لها ثلاثة أسماء وهي “ناحية الذهب” أو “ناحية عراقية” أو “ناحية زرباطية” التي تقع في محافظة واسط العراقية.
  • وهي عبارة عن المنفذ الحدودي بين العراق وإيران، وتقع في الناحية الشمالية الشرقية من منطقة بدرة والتي تبعد عنها بحوالي “18” كيلو مترًا.
  • خلال الحرب العراقية الإيرانية تم تدمير المنطقة وحلّ بها خراب واسع حيث أن بساتينها دُمرت وهُدمت المنازل فيها مما أدى إلى هجرة سكانها.

 

  • محافظة زرقاء: فهي من محافظات المملكة الأردنية الهاشمية من بين إثني عشر محافظة فيها.
  • تأتي المحافظة في المرتبة الثالثة من ناحية المساحة وعدد السكان، بعد محافظتي عمان وإربد الأردنية.
  • تبعد عن عمان بحوالي 20 كيلو مترًا من الناحية الشمالية الشرقية، ومن الشمال تحدها محافظة المفرق.
  • أما من ناحية الشرق تحدها المملكة العربية السعودية، وغربًا تقع كل من محافظتي جرش والبقاء.
  • مساحة المحافظة تبلغ حوالي 4.080 كيلو مترًا مربعًا وتشغل حوالي “4.6%” من المساحة الكلية للأردن.
  • تتميز المحافظة بأن لها نشاط تجاري وصناعي وزراعي متميز وتوسيع عمراني عظيم حيث أنها تضم أهم المنشآت الصناعية منها مصفاة البترول ومحطة الحسين الحرارية.
  • تضم المحافظة الجامعة الهاشمية وجامعة أخرى وهي “جامعة الزرقاء” وكذلك بها محميتين طبيعيتين وهما “الشومري والأزرق”.
  • يعيش في المدينة عدد كبير من السكان والمسلمين فيها يزيدون عن 98% من نسبة السكان الكلية والشيشان هم مَن أنشأوها أول مرة.

 

  • مدينة زنتان الليبية:: هي مدينة من أهم المدن الليبية التي موقعها في وسط القمم الجبلية والتي تبعد مسافة 136 كيلو مترًا من ناحية الجنوب الغرب من طرابلس.
  • وهي ثاني التجمعات الحضرية الموجودة في منطقة جبل نفوسة، حيث أنها تأتي بعد مدينة غريان من ناحية المدن الأكثر كثافة سكانية.
  • ونظرًا لكونها مدينة جبلية فهي تكون شديدة البرودة في فصل الشتاء تهطل عليها الأمطار و الثلوج، وفي الصيف تكون حرارتها شديدة جدًا.
  • اعتمد سكان المدينة على تجارة الترفاس، وكذلك على الزراعة فهي كانت المهنة الأساسية في مناطقة الوديان والمرموثة و الجفارة بالإضافة إلى مهنة التجارة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى